About أنواع الضغوط النفسية
About أنواع الضغوط النفسية
Blog Article
نظم وقتك بين العمل والراحة والعلاقات الاجتماعية؛ فالعمل لن ينتهي.
"هل شعرت يوماً أنَّك لم تعد قادراً على الاستمرار وأنَّ طاقتك قد انتهت؟ وهل شعرت أنَّ كل شيء ضدك وأنَّك فقدت الرغبة في كل شيء؟ وهل تشعر أنَّك تحت ضغط نفسي وأنَّك سريع الانفعال لأتفه سبب؟". نحن نعيش اليوم إيقاع حياة متسارعاً، وقد كثُرت المسؤوليات والواجبات الملقاة على عاتقنا، ودخلت التكنولوجيا والأجهزة الذكية في كل تفاصيل حياتنا، وبتنا نفتقد إلى لحظة خصوصية أو هدوء، فما من إنسان يعيش على سطح هذا الكوكب إلا ويشعر في بعض اللحظات بالضغط النفسي ويعاني من سرعة الانفعال.
نحن مجموعة من الكتاب من مختلف التخصصات الطبية (الطب والصيدلة وطب الأسنان والعلاج الطبيعي والطب البيطري والعلوم والأحياء الدقيقة). اجتمعنا على هدف واحد وهو أن نكون مصدرًا موثوقًا للمعلومات الطبية في جميع التخصصات.
حياة الإنسان الشخصية والمهنية تفرض عليه التعامل مع نماذج مختلفة من الناس، وتجعله يخوض في تجارب ويواجه صعوبات ومحن كثيرة تتسبب في تعرُّضه للضغوطات الاجتماعية التي تترك بعض الآثار السلبية في الحالة النفسية له؛ فتتسبَّب في القلق والتوتر ومشكلات في التركيز والنوم.
تجنب الحديث في الأمور التي تثير الجدل مثل الأمور السياسية.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
المحافظة على التواصل مع الناس وبناء العلاقات الاجتماعيّة فالجلوس مع الناسن والتحدّث معهم يساعد من خروج الشخص من دائرة الضَّغط النفسي.
ممارسة الرياضات التي من شأنها أن تخفف من التوتر، وتساعد على الهدوء والاسترخاء مثل رياضة اليوجا.
الإساءة الجسدية أو العاطفية أيضًا تترك آثارًا عميقة على الصحة النفسية.
قد يملك بعض الناس أهدافاً واضحة في الحياة، إلَّا أنَّهم لا أنواع الضغوط النفسية يملكون خطة محكمة لتنفيذ تلك الأهداف، ممَّا يصيبهم بالكثير من مشاعر الضغط النفسي.
الضغوط العارضة او المؤقتة// وهي أبسطأنواع الضغوط التي تنتهي بمجر إنتهاء الحدث ولا تمد لبعده.
الضغط النفسي الحاد: ويُعتبر هذا النوع أكثر أنواع الضغط النفسيّ شيوعاً، ويستمر لفترات قصيرة من الزمن، ويرتبط حدوثه بالعديد من الحالات مع التفكير بالأحداث التي وقعت في الفترة الأخيرة أو بالأمور المرتبط حدوثها بالمستقبل القريب، وقد يؤدي إلى إلحاق الضرر بالإنسان إلّا أنّ شدة الضرر تكون أخف من تلك التي يسببها الضغط النفسي المزمن، وإذا استمر هذا الضغط لفترات طويلة من الزمن فإنّه قد يتحول من حاد إلى مزمن، ويصاحب حدوث الضغط النفسي الحاد الشعور بالتوتر، والضيق، والصداع، إضافة إلى اضطرابات المعدة وذلك لفترات قصيرة.
الضغوط الناتجة عن الإرهاق في العمل، مثل العمل لفترات طويلة، والأعمال الشاقة.
وعادة ما يُعالج هذا النوع من الضغوط عن طريق فهم السبب المؤدي إليه، فمثلا إذا كان السبب هو تحمل الكثير من المسؤولية، فجرب أن تقول (لا)، وأن تطلب المُساعدة من غيرك لأداء المهام، وإذا كان السبب هو تفسيرك نور للأمور بطريقة خاطئة، فجرب أن تسترخي وأن تنظر للأمور بطريقة منطقية ومتزنة.[٦]